1/2/1 تعتبر
دراسات الجدوى الاقتصادية من أهم الأدوات التي يستعين بها متخذ القرار الاقتصادي ,
على مستوى المشروع الخاص و على المستوى القومي.
1/2/2 المساعدة
في الوصول إلى أفضل تخصيص ممكن للموارد الاقتصادية التي تتصف بالندرة النسبية، و لهذا
فإن دراسات الجدوى لها أهمية قصوى في الدول النامية، حيث الموارد محدودة مما يتطلب
تحديد أولويات للمشروعات التي تفيد الاقتصاد القومي.
1/2/3 توضح
دراسات الجدوى الاقتصادية العوائد المتوقعة مقارنة بالتكاليف المتوقعة من الاستثمار
طوال عمر المشروع الافتراضي.
1/2/4 يتوقف
قرار مؤسسات التمويل فيما يتعلق بمنح الائتمان على دراسات الجدوى المقدمة لها ، و كذلك
تعتمد مؤسسات التمويل الدولية على دراسات الجدوى الاقتصادية عند منح مساعداتها لإقامة
مشروعات التنمية الإقليمية في الدول النامية.
1/2/5 تعرض
دراسة الجدوى الاقتصادية منظومة كاملة عن بيانات المشروع و تحليلها بصورة تساعد المستثمر
على اتخاذ القرار الاستثماري المناسب.
1/2/6
توضح دراسة الجدوى الاقتصادية
الطريقة المثلى للتشغيل في ضوء الاستثمارات و السوق.
1/2/7 تضع
دراسة الجدوى الاقتصادية خطة أو برنامجاً لتنفيذ المشروع و تحدد أسلوب إدارة المشروع،
وتحقيق التفاعل بين عناصر التشغيل و التمويل و التسويق.
1/2/8 توضح
دراسة الجدوى الاستثمارات المطلوبة للمشروع ، كذلك العائد الاستثماري الذي يمكن أن
يحققه المشروع في ظل فرص مدروسة تحدد بشكل كبير درجة المخاطرة في الاستثمار.
1/2/9 تساعد
دراسات الجدوى في الوصول إلى قرار بشأن الاستثمار أو عدمه، حيث يتطلب الأمر كماً من
المعلومات و البيانات و أسلوباً علمياً للتعامل معها و تحليلها.
1/2/10 التفكير
في طرق و بدائل مختلفة، و مقارنة المشروعات و تبني الأمثل من حيث طاقة الإنتاج و الوسائل
التقنية و نوعية العمالة .
1/2/11 تمن
الدراسة المالية من معرفة العوائد المتوقعة و الفترة الزمنية التي يمكن أن يسترد فيها
المشروع رأس المال المستثمر.
1/2/12 تساعد
الدراسة في وضع الخطط و البرامج الخاصة بمراحل الإعداد والتنفيذ و المتابعة، كما تساعد
أيضاً في إعداد برامج توفير المعدات و الآلات و المباني و العمالة و التدريب و تخطيط
الإنتاج.
1/2/13 يعتبر
توفير الموارد المالية من أهم المسائل لضمان قيام و نجاح المشروع، و تساعد الدراسة
المستثمر في معرفة احتياجات المشروع من الموارد المالية و توقيتها.
1/2/14
درجة الدقة في دراسة الجدوى تمكن من الاعتماد
عليها في فرص نجاح المشروع.
1/2/15 تشمل
الدراسة التعرف على مقدرة المشروع على تحمل نتائج أي متغيرات أو تقلبات في الافتراضات
(اختبارات الحساسية)
1/2/16 تساعد
دراسة الجدوى على التعرف على المتغيرات الاقتصادية و السياسية و القانونية المتوقع
حدوثها خلال عمر المشروع الافتراضي.
1/2/17
تجعل دراسة الجدوى عملية اتخاذ القرارات
الاستثمارية عملية متكاملة الأبعاد و تأخذ في الاعتبار جميع العوامل التي يمكن أن تؤثر
على أداء المشروع، مما يجعل حساب المخاطر المتوقعة عملية دقيقة و بأقل درجة ممكنة من
عدم التأكد.
للمزيد من المعلومات يرجي تحميل كتاب هام ومفيد نفع الله به المسلمين وجزي الله كاتبه خير الجزاء علي الرابط التالي
http://adf.ly/OAisa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق